الجمعية المغربية لحقوق الفنان
اننا في الطريق
السليم
ونشكل
خطرا
على
هيأت
وشخصيات
تستفيد
من
الفوضى
التي
يعيش
فيها
أي
قطاع
, الفن
المغربي
هو
الذي
دفعني
إلى
العمل
لجمع
شمل
الفنانة
نحو
كلمة
واحدة
لما
فيه
الخير
للجميع
؟
من
خلال
مجموعة
حقوق
الفنان
المغربي
في الفيسبوك,نعمل
من
اجل
هدف
واحد
إيصال
كلمتنا
ونوايانا
الشريفة
في
الإصلاح
إلى
كل
مسئول
بأسلوب
حضاري
ومن
خلال
أفكار
واقتراحات
جادة,لا
ننتظر
من
فنانين
منتسبين
لهم
مصدر
دخل
قار
وتابعين
لأحزاب
وهيأت
انتهازية
أن
يدافعوا
على
حقوق
الفنان المغربي
,نحن
بحاجة
إلى
أبناء
الفن
الأحرار
الصادقين
المحبين
لبلدهم
وطنهم
ومجتمعهم
بأكملهم
, اليوم
وقفت
على
حقيقة
كنت
أتجاهلها
,إن
مشكلتنا
الحقيقية
فينا
نحن
بالدرجة
الأولى,الأنانية
والانتهازية
هي
التي
أوصلتنا
إلى
ما
نحن
فيه
,فل
نركز
جهودنا
حول
ما
هو
أهم
مستقبلنا
من
خلال
الدفاع
على
حقوق
الفن
المغربي
لأنه
مرتبط
بالفنان
ككل
فادا وجدة
حقوق
شاملة
وتسوية
واضحة
المعالم
للفن
وجدت
معه
حقوق
للفنان
بكل
تجلياتها,لقد
كنا
نطالب
بفن
راقي
من
خلال
أرضية
قانونية متجسدة مجلس
أعلى
للفنون
وأعطينا
نماذج
للتهميش
والإقصاء
من
خلال
حالات
لفنانين
يعانون
نتيجة
عدم
وجود
أرضية
قانونية
تحمي
لهم
حقوقهم
وتضمن
لهم
واجباتهم
وفرص
العمل
والعيش
الكريم
,من
خلال
انتاجات
هادفة
في
مستوى
مغرب
وتطلعات
المجتمع
المغربي
اليوم
وللأجيال
القادمة
وبأن
نكون
رسلا
لترشيد
العبقرية
الفنية
والدعوة
للتربية
الصالحة
,والذود
عن
الهوية
الوطنية
,وتجدير
الأصالة
المغربية
متشبثين
بقيم
مملكتنا
ومقدساتها
,محترمين
عواطف
شعبنا
الإسلامية
الأصيلة
,واضعين
تلك
المقدسات
فوق
كل
اعتبار
,فبدل
أن
نكونوا
رسلا
لهذه
الرسالة
اعتبروا
بأن
الأمر
تشويها
للفنان
المغربي
,لا
لشيء
إلا
لأنهم
تعروا
وأصبح
العالم
بأكمله
يعرف
المظالم
التي
حاولوا
دائما
سترها
وجعلها
في
طي
الكتمان
,متظاهرين
بأن
كل
شيء
على
ما
يرام
وبأنهم
يقومون
بأعمالهم
على
أحسن
وجه
,وبان
كل
الفنانين
ينعمون
في
نعيم
المكارم
التي
تقدم
لكل
هؤلاء
المتملكين
الذين
يتحدثون
باسم
الفنان
المغربي
لكن
اليوم
نقول
لا
وألف
لا
,نريد
فنا
راقيا
بقوانين
واضحة
ولفائدة
الجميع
لا
لأفراد
على
حساب
أفراد
من
خلال
حلول
آنية
ترقيعية
تجعل
الفنان
في
كل
سنة
يطلب
فرصة
العمل
وهو
يجري
بين
الشركات
متوسلا
فرصة
المشاركة
بما
قد
يعطفون
عليه
من
المال
من
المال
العام.
كل المغاربة يحملون
هم
الوطن
ولكن
كل
بطريقته
حسب
وعيه
ثقافته
وإمكانياته
البلاغية
وحتى
الإمكانيات
المتوفرة
له
قصد
استقطاب
اكبر
عدد
من
أصحاب
المصالح
أو
من
لهم
نفس
الهم
والمذاهب
المنهجية
,وأنا
أومن
بالتخصص
ولكي
نصل
بالبلاد
إلى
بر
الأمان
علينا
العمل
بالتخصص
حتى
فيما
يتعلق
بالاستقطاب
والتوعية
الشاملة
التي
ننادي
بها
جميع
حتى
يتمكن
المواطن
من
تحمل
مسئوليته
وفهم
ما
له
وما
عليه,منبرنا
في
مجموعة
حقوق
الفنان
هو
منبر
يرتبط
بالفن
والثقافة
والحق
في
التعبير
والعمل
قصد
المشاركة
في
الوعي
وعكس
الواقع
المغربي
من
خلال
فن
راقي
وهادف
يجعل
المواطن
يحس
بثقة
في
النفس
لكون
أن
الكل
يحس
بهي
ويعي
معاناته
ويتشجع
في
إيجاد
حل
لها
من
خلال
الرسائل
التي
يحيكها
الفنان
بطريقة
غير
مباشرة,لقد
فتحنا
ناقدتنا
لكل
المواطنين
بكل
شرائحها
لأننا
منكم
واليكم
ونسعى
دائما
إلى
عكس
واقعكم
المرير
بأسلوب
فني
غير
مباشر
حتى
يعي
المواطن
ما
له
وما
عليه
,كل
مجموعة
من
الشباب
في
مجموعاتها
تناضل
بطريقتها
ومن
خلال
وعي
شامل
بما
يجري
في
الخفاء
وهذا
واضح
في
كلامهم
ومطالبهم
التي
نلتقي
فيها
بشكل
من
الأشكال,لان
همنا
واحد
المجتمع
المغربي
,ونحن
هنا
نناضل
من
اجل
كرامتنا
ومنحنا
فرصة
العمل
بكرامة
وشرف
من
خلال
القوانين
المصادق
عليها
,والتي
لا
تفعل
,ولنا
برنامج
نمشي
عليه
من
خلال
مواضيع
نطرحها
للتحليل
والنقاش
,لقد
طرحة
عدة رسائل في المجموعات
,وأعتقد
أنها
وصلت
وبحدة
,هناك سياسة مقصودة لمحاربة الوعي في البلاد لأنهم يريدون مجتمعا يعاني من الأمية الثقافية ويجهل ما له وما عليه يريدون مجتمعا غير موحد من خلال ,سياسة فرق تسود وهذه السياسة ليست جديدة بل مند بداية الاستقلال ما ذا وقع اليوم في الفيسبوك ,خرج جيل إلى الوجود تعلم وثقف نفسه من خلال الفن والسينما الأجنبية وعبر الانترنيت .
نحن هنا في الانترنيت لنغير كل
السلوكيات
التي
تضر
بالمجتمع
وبالفنان
الذي
يشكل
مرأة
المجتمع
الذي
تنعكس
عليها
واقعها
المعيشي
شيء
جميل
أن
ننقد
الأخر
ولكن
الأجمل
هو
آن
نضع
الحلول
التي
نجدها
مناسبة
وإلا
سنكون
مجرد
كلاب
تنبح
بالنسبة
لهم
وقد
يقول
المسئولين
القافلة
تسير
والكلاب
تنبح
فل
نكن
على
قدر
نقدنا
فاعلين
من
خلال
نقد
بناء
وأفكار
لتصحيح
الوضع
وهذا
هو
دورنا
هنا
لتصحيح
الوضع
من
خلال
مقترحات
مشاريع
ولما
لا
تعديلات
لقوانين,وهذا
ما
نفعله
في
مجموعة
حقوق
الفنان
من
خلال
مجموعة
اقتراحات
إصلاحية
وبيان
مطلبي
,لقد
سأمنا
من
الوعود
الكاذبة
ونريد
افعلا
,وتفعيل حقيقي من
خلال
نوايا
طيبة
كل
ما
نسمعه
هو
سنقوم
بكذا
وسنفعل
كذا
وخططنا
لكذا
... وكلمات
من
قبيل
بعد
سنتين
سيكون
كذا
وخلا
2020 و2014
سنحقق
كذا
,اليوم
نريد
حلولا
الآن
وفي
اللحظة
الآنية
لا
بعد
سنة
أو
سنتين
,إن
كل ما يخطط له من
تغيير
ومشاريع
مستقبلية
لن
يستفيد
منها
المواطن
ألا
بعد
سنتين
على
الأقل
,هذا
إذا
طبق
القانون
وفعلت
بالشكل
المطلوب
,اذا ما هي المشكلة
الآن
في
المغرب
؟
قوانين
غير
مفعولة
أخرها قانون السير
كمثال
الذي
لا
يستفيد
منه
إلا
الشرطي
برفع
ثمن
وشاويه
؟
عن
أي
تغيير
يتحدث
المسئولين
وعن
أي
عدم
إقصاء
يتحدث
عنه
والازماة الخانقة
التي
يعاني
منها
الواقع
الاجتماعي
والفني
لا
زالت
قائمة
إلى
الآن
ليس
الهام
أن
تعرف
ما
تريد
إنما
الهام
أن
يكون
ما
تعرفه
وسيلة
لخلق
ملكة
الفهم
الصحيح
والإحساس
الدقيق
بحيث
نواجه
الحياة
نفسها
فنكون
أكثر
استعدادا
لأن
نفهما
,فلا
تتعب
نفسك
بقراءة
الكثير
ولكن
اتعب
نفسك
في
فهم
ما
تقرأ
فليس
العلم
أن
تعلم
الأشياء
إنما
العلم
أن
تعرف
كيف
تتعلم
الأشياء
,إن
المعرفة
أشرف
ما
يشغل
الإنسان
بهي
نفسه
,فان
هذا
الشرف
لا
يكمل
إلا
إذا
أدرك
طالب
المعرفة
واجبه
الأول
وهو
أن
يشرك
الناس
فيما
يصل
إليه
,وأن
يهدف
إلى
خير
الحياة
لمن
يحيا
معه
من
خلال
الكلمة
والأسلوب
البسيط
والواضح
معناه
وهذا
هو
دور
الفنان
والمثقف
وهذا
ما
نسعى
إليه
وهذا
ما
يحاربونه
المسئولين
عن
الشأن
الفني
والثقافي
في
بلادنا
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire